ثقافتى ثروتى مدونه ثقافيه نجمع لك فيها فيها غرائب الأخبار فى شتى المجالات مثل غرائب وطرائف وغرائب الرياضة والفن وغيرها من مصادرها المختلفة وقد تم اطلاقها فى أواخر سبتمبر 2012 وهى مدونة تابعة لفريق رواد التسويق على الانترنت ونجمع فيها المعلومات الغريبه والمفيده فى جميع المجالات
السبت، 29 مارس 2014
لماذا لا يستطيع الاجانب نطق هذه الحروف ؟
- خ = كا ، ح = ها ، ع = إين ، غ = قين ، ض = دا ، ظ = دا ، ط = تا ، ق = كاف . هذه الحروف ، وهذا نطقها – غالبا – عند من لا يحسن العربية من الأجانب . الجواب لا أعتقد أنهم لا يستطيعون بالمعنى الحرفي للاستطاعة ، إذ لا أرى أنه يعجزون عن ذلك عجزا خلقيا مثلا ـ كعجز البشري عن الطيران مثلا ـ بل هو عائد للعرف والتعود ، بدليل أن بعض الدول الأوروبية تنطق الخاء مثل البرتغال ، يقولون ( خوسيه ـ خورخي ) التي ينطقها بعض الأوروبيون ( جوزيه وجورجي ). و بدليل أننا لو أتينا بطفل إنجليزى وتربي فى مصر أو السعودية أو اليمن إلخ ، لتكلم بلساننا ، والعكس لو جئنا بطفل يمني او شامي وأودعناه فرنسا لنطق الراء بصعوبة كبيرة مفضلا نطقها غينا . ولو أن أجنبيا تدرب بحرص على نطق العين مثلا لاستطاع ، بل توجد عيادات متخصصة فى تقويم اللسان عن طريق ما يعرف بعلم الصوتيات ( فوناتكس ) وهو قسم بكليات الآداب فى العديد من الجامعات العربية ، نحو جامعة الإسكندرية و القاهرة كليات الآداب قسم الصوتيات ، فإذا علمنا أن بعض من يولد مصابا بلثغة أو لكنة ، ينطق الراء ياء ، أو السين ثاء ، ونحوها من الممكن علاجه فى تلك العيادات ببعض التدريبات اللسانية والتكرارية ، علمنا أن مسئلة الأعاجم تدخل تحت هذا الباب . إذن الحاصل أن بني آدم جميعا يملكون جهازا كلاميا متشابها في أغلب الأحوال ، بشفتين وأسنان ولسان ولهاتين وحنجرة وأحبال صوتية ورئتين وضغط هواء إلخ ، ولكنهم يتفاوتون فى دقة المخارج وقوتها ووضوحها ، لاعتبارات فردية ، وأخرى اجتماعية وتربوية ، ولعل فى تعليم التجويد خير مثال على ذلك ، فأغلب الناس يجد صعوبه فى نطق الضاد ومافيها من استطالة إلى آخر ذلك
شاهد بالصور فنان يعيد تشكيل أعمال فنية مشهورة بواسطة البالونات
سنستعرض في هذا المقال فن تشكيل البالونات أو ما يعرف بـ (Airigami). فن
الإيريغامي هو فن تشكيل البالونات وهو فن له تطبيقات واسعة الإنتشار
تجاريا في الحفلات والمناسبات والفنان الأمريكي (Larry Moss) كان قد إختص
في هذا الفن وقام بالعديد من الأعمال الفنية بواسطة البالونات من ملابس
البالونات أو التماثيل الكبيرة وصولا إلى إعادة بناء الأعمال الفنية
المشهورة بواسطة البالونات. وسنستعرض في هذا المقال عدد من الأعمال الفنية
التي أعاد الفنان بنائها ونبدأ برائعة ليوناردو دافنشي لوحة الموناليزا.
اللوحة الأصلية:
الرجل الفيتروفي للفنان ليونادرو دافنشي:
اللوحة الأصلية:
لوحة ويبقى حيا للفنان الفرنسي (Paul Cézanne):
اللوحة الأصلية:
اللوحة التي رسمها الفنان الأمريكي (James Abbott McNeill Whistler) لوالدته:
اللوحة الأصلية:
لوحة أمريكا القوطية (American Gothic) للفنان الأمريكي (Grant Wood):
اللوحة الأصلية:
لوحة (Hand with Reflecting Sphere) أو المرآه الدائرية للفنان والعالم
الألماني المثير للجدل (M. C. Escher) وبالمناسبة هذا الفنان أثار جدلية في
الرسم الثلاثي الأبعاد ويتم دراسة إمكانية تنفيذ رسوماته حتى يومنا هذا:
اللوحة الأصلية:
هجرة الفراشة الملكة برتقالية اللون !
.تشتهر هذه الفراشات بالهجرة جنوبا من كندا الى المكسيك والعودة مرة أخرى إلى كندا في فصل الصيف
تتجمع هذه الفراشات في المستعمرات على أشجار الصنوبر وتغطيها بالكامل حتى يظهر لونها برتقاليا في مشهد رائع يجذب عدداً كبيراً من السياح
الفراشة الملكة هي من أشهر أنواع الفراشات في أميركا الشمالية. يسهل التعرف عليها بسبب اللون البرتقالي والاحمر على جناحيها، والخطوط السوداء والبقع البيضاء على طول الحواف. تشتهر هذه الفراشات بالهجرة جنوبا من كندا الى المكسيك والعودة مرة أخرى إلى كندا في فصل الصيف. ففي موسم كل خريف، تطير الملايين من هذه الفراشات باتجاه ولاية كاليفورنيا والمكسيك، حيث ستغطي الأشجار بأجنحتها المتلألئة
تتجمع
هذه الفراشات في المستعمرات على أشجار الصنوبر وتغطيها بالكامل حتى يظهر
لونها برتقاليا في مشهد رائع يجذب عدداً كبيراً من السياح. الفراشات الملكة
هي النوع الوحيد من الحشرات التي تهاجر بين الشمال والجنوب كما تفعل
الطيور بانتظام، ولكن لا واحدة منها تتمكن من إكمال الرحلة ذهاباً وإياباً
لأن فترة الهجرة طويلة وتمتد من ثلاثة إلى أربعة أجيال من الفراشات.
والفراشات الملكة هي ايضا النوع الوحيد من عدد قليل من الحشرات التي يمكنها
عبور المحيط الأطلسي.
أبرد قرية في العالم حرارتها 71 درجة تحت الصفر !
قرية
“أويمياكون” الروسية، المعروف عنها أنها أبرد قرية في العالم، ازدادت
الأوضاع فيها سوءاً لتصبح “أبرد” وأكثر صقيعاً عمّا كانت عليه، عقب انخفاض
درجة الحرارة فيها لنحوٍ غير مسبوقٍ؛ لتصل إلى 71 درجة تحت الصفر.
وقالت
صحيفة “الدايلي ميل” البريطانية: إن هذا الانخفاض غير المعهود والنادر في
درجات الحرارة، حال دون هبوط أيِّ طائراتٍ بها؛ خشية من تجمُّد المحركات
والوقود الخاص بالطائرات.
كما
أشارت الصحيفة إلى أن درجات الحرارة تلك، حالت أيضا دون نمو أيِّ نباتاتٍ
سوى الأشجار المعمرة القديمة، التي جعلت سكانها المحليين يعيشون على لحوم
“الرنة (حيوان يعيش في المناطق المتجمّدة وفي الدول الاسكندنافية وروسيا
وأوروبا الشرقية)” والخيول
من
المعروف أن قرية “أويمياكون” هي أبرد مكان مأهول بالسكان في العالم، حيث
تصل درجات الحرارة بها في فصل الشتاء إلى60 درجة تحت الصفر، وفي فصل الصيف
إلى 50 درجة تحت الصفر، ولكنه يبدو أنه الشتاء الأول لسكان تلك المنطقة
الذين يبلغ عددهم نحو 500 شخصٍ يعيشون على رعي قطعان الرنة.
وبالطبع
لم تحل درجات الحرارة الأكثر انخفاضاً تلك من مشكلات سكان المنطقة مع
التكنولوجيا، حيث يستمر فشلهم في الحصول على شبكات هواتف محمولة أو إنترنت
تستطيع العمل في ظل تلك الأجواء القاسية.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)